Happy Wheels

عالم المعرفة

عالم المعرفة سلسلة كتب ثقافية تصدر في مطلع كل شهر ميلادي، وقد صدر العدد الأول منها في شهر يناير عام 1978 .تهدف هذه السلسلة إلى تزويد القارئ بمادة جيدة من الثقافة تغطي جميع فروع المعرفة، وكذلك ربطه بأحدث التيارات الفكرية والثقافية المعاصرة.

 

للتواصل: [email protected]

 

عالم المعرفة تفوز بالمركز الثالث لأفضل سلسلة مترجمة.    للمزيد اضغط هنا
عرض حسب الشبكة قائمة
فرز حسب
عرض في الصفحة الواحدة

الجينوم

العدد: 275

هذا الكتاب: يتناول هذا الكتاب في كل فصل جينا (مورثا) واحدا أو أكثر على واحد من أزواج الكروموسومات الاثنين والعشرين الموجودة في نواة كل خلية، حيث تشكل مادة الخلية الوراثية أو الجينوم، وذلك فيما عدا كروموسومات الجنس التي يتناولها في فصل خاص بها. ومن خلال هذه الجينات المحدودة المهمة، يصحبنا المؤلف في رحلة شائقة بأسلوب سلس ليروي لنا السيرة الذاتية لنوعنا البشرى، والصلة بينه وبين أسلافه، والجينات المشتركة بينه وبين الأنواع الأخرى القريبة له. كما يتناول مسائل عديدة تتعلق بنواح مختلفة من حياتنا، بعضها يفسر أمورا طريفة، كالسبب في  أن سكان حوض البحر المتوسط يفضلون الجبن على اللبن، بينما يفضل أهل الشمال اللبن نفسه. كما أنه يتناول مسائل أشد خطرا: كالخلود وزيادة العمر والشيخوخة والموت والمرض، والذكاء والشخصية بل والإرادة الحرة. ونجد في كل هذه المسائل دورا مهما للطبع أي الجينات والوراثة، وكذلك دورا مهما للتطبع أو البيئة. فهل يتعارض الطبع مع التطبع، أم  أنهما يشتركان معا في التأثير في الإنسان  وتأثر كل واحد منهما بالآخر؟ إذا كانت قد توافرت لدينا الآن معلومات جديدة غزيرة من دراسة الجينوم، فما دلالة هذه المعلومات؟ إنها قد تجيب عن بعض الأسئلة، ولكنها أيضا تثير أسئلة أكثر فيها قضايا علمية وأخلاقية واجتماعية، ينبغي أن نحاول حلها لنفهم أنفسنا أكثر وأكثر.
$1.00

الأنا - الآخر

العدد: 274

هذا الكتاب: ليس التمثيل مجرد الوقوف والنطق بكلمات بطرق معينة، والحركة فوق منصة ما، أو أمام عدسات تصوير في ديكور مخصوص، ولا هو مجرد البكاء بأصوات مرتعشة، وتحريك عضلات الوجه بطريقة مؤثرة. لكنه عملية إبداعية متكاملة تعني بإظهار ما يكمن وراء النص الظاهر-المكتوب، وذلك في سياق ممارسة، تكاد تكون علاجية، تهدف إلى تطهير المشاهد من مشاعر معينة. كما يمكن القول إنها ممارسة وجودية (نفسية-اجتماعية) متميزة، تتضمن في جوهرها سلسلة متصلة من التناقضات الظاهرية المعقدة التي تجعل من التمثيل أكثر موضوعات الفن المسرحي صعوبة بالنسبة إلى أي وصف تبسيطي، لا يتجاوز المستوى العام في التجربة الفنية، وأيضا بالنسبة لأي تحليل نظري متعال على ميدان الممارسة العملية، بل حتى بالنسبة للتحليل التخصصي، ضيق الأفق، عندما لا يستطيع تجاوز حدود المصطلح النقدي إلى آفاق العلوم الإنسانية المعنية بالبحث في السلوك الإنساني والنفس الإنسانية، وفي العادات والتقاليد الاجتماعية، والتاريخ الثقافي والفولكلوري للشعوب المختلفة. على هذا الأساس يتخذ هذا الكتاب لنفسه منطقا تركيبيا يبدأ من نقطة السلب، أي من السؤال عن ماهية الممثل وإنكارها كخطوة أولى على درب تأكيد الخصوصية التي نراها لفنه، في محاولة للوصول إلى أنقى صورة ممكنة لتلك الظاهرة الفنية والاجتماعية الممتدة جذورها إلى أعماق تاريخ الاجتماع البشري، والتي أصبحت تغطي اليوم جزءا أساسيا من حاجة الإنسان المعاصر إلى الشعور بالألفة والمشاركة الوجدانية، وإلى الهروب من ضغوط الحياة الحديثة، التي لم يعد فيها مكان للمشاركة الجماعية بمعناها الإنساني الخالص. فالقضية الأصلية، التي يطرحها المؤلف هنا على بساط البحث، هي الصورة المرآوية، الخيالية، للفن التمثيلي، التي تجد أبسط تجلياتها في القول السائر إن المسرح هو مرآة الواقع، أما بالنسبة للممثل فالقضية هنا هي تلك الازدواجية المركبة، ازدواجية "الأصل - الصورة"، أو "الأنا - الآخر"، التي تستدعي سلسلة متعاقبة من المفارقات التي يثيرها إبداعه لدوره تجسيدا لشخصية ما، على منوال: الممثل - الشخصية، الممثل - المتلقي، الشخصية - المتلقي، النص - العرض، الكلمة - الفعل، النفس - الجسد ... إلخ.
$1.00

ما العولمة

العدد: 273

هذا الكتاب: أثار هذا الكتاب ضجة كبيرة في الأوساط الأكاديمية، ولا يزال يعالج المؤلفان، بول هيرست وجراهام طومبسون، وهما من الوجوه اللامعة في عالم البحث النظري، حدود ومعني العولمة، من ناحية علاقة هذه الظاهرة بالدولة القومية (nation-state): هل تختفي هذه الدولة وتزول كما يريد ويبشر الاتجاه الليبرالي الجامح في مدرسة العولمة، أم أنها تبقى ولكن عاجزة عن التخطيط والرعاية الاجتماعية، كما يعتقد آخرون؟ لا هذا ولا ذاك. يدرس المؤلفان مختلف العمليات الاقتصادية العالمية من تجارة، واستثمار، وأسواق مال، وإنتاج فيجدان أن العولمة في مطلع القرن العشرين، كانت "أقوى" مما هي عليه في نهايته. ويعاين المؤلفان نشاط الشركات "العابرة" للقوميات فيجدان أنها عاجزة من دون قاعدة قومية. ويدقق الكتاب في تأثير العمليات الاقتصادية المعولمة في الدولة، فيرى أن هذه التأثيرات متضاربة، ومتناقضة: فهي تقلص دور الدولة كجهاز مستقل قيم على الاقتصاد القومي، لكنها تتطلب تعزيز دور الدولة كوسيط بين المجالات ما فوق القومية (الكتل الاقتصادية والمؤسسات الدولية) والمجالات ما دون القومية. وإذ يعرض المؤلفان سير تطور الاقتصاد العالمي وسير تطور الدولة، ثم تفاعل الاثنين، فإنهما يكرسان في ثنايا ذلك جانبا من الجهد النظري لنقد النظريات الليبرالية واليسارية الجامعة، التي تقود إما إلى دفع "العولمة" كواقع، أو الإذعان السلبي لتيارها. وبهذا يفتح البروفسور بول هيرست والبروفسور جراهام طومبسون الباب للأمل بإمكان التحكم في العمليات التي يقال إن العولمة أطلقتها من القمقم بلا ضابط! وبعد، فالطبعة الحالية هي ترجمة للطبعة الثانية، المنقحة والمزيدة، من الكتاب الأصلي، بعدما أثارت طبعته الأولى جدلا متواصلا في الأوساط العلمية والفكرية.
$1.00

المرايا المقعرة

العدد: 272

هذا الكتاب: يعيش العقل العربي منذ القرن التاسع عشر، ما يمكن أن نسميه "ثقافة الشرخ". والشرخ هنا هو التوتر المستمر بين الجذور الثقافية العربية والثقافات الغربية التي اتجه إليها المثقف العربي بعد عصر التراجع والانحطاط. وقد ازداد الشرخ اتساعا مع بداية القرن العشرين، ثم أصبح خطرا يهدد الهوية الثقافية مع التحول الحداثي في نهايته، حينما استغل البعض الرغبة الصادقة في "تحديث" العقل العربي في أعقاب هزيمة 67 لينقلوا عن الحداثة الغربية في انبهار أعماهم عن "الاختلاف" و"الخطر". بل إن البعض ذهبوا، في تحمسهم للتمرد على التقليدي والمألوف، وهو جوهر الحداثة، لا إلى الدعوة إلى قطيعة معرفية مع التراث العربي فقط، بل إلى التقليل من شأنه. وهكذا جاءت إلى الوجود ثنائية "الانبهار" بمنجزات العقل الغربي و"احتقار" منجزات العقل العربي. كأنهم وضعوا التراث العربي أمام "مرايا مقعرة" صغرت من حجمه وقللت من شأنه. وتحاول الدراسة الحالية رد الاعتبار للبلاغة العربية بوضعها أمام "مرايا عادية" تعكس الحجم الحقيقي لإنجازات العقل العربي دون مبالغة جوفاء أو تحقير مجحف. وتخلص الدراسة، عن طريق قراءة جديدة للتراث البلاغي العربي، قراءة لا تهدف إلى تأسيس شرعية الحاضر الحداثي، كما فعل البعض، بل شرعية التراث ذاته، تخلص إلى أن البلاغة العربية قدمت نظرية لغوية ونظرية أدبية تشهدان بعبقرية العقل العربي، ثم إنهما، لو لم يمارس الحداثيون شعار القطيعة مع التراث، كان من الممكن تطويرهما إلى مدرستين لا تقلان تكاملا ونضجا عن المدارس اللغوية والأدبية الغربية التي انبهر بها البعض طوال القرن العشرين. إن القراءة الحالية تثبت أنه لا تكاد توجد قضية لغوية أو أدبية حديثة أو معاصرة لم تتوقف عندها البلاغة العربية في عصرها الذهبي، وبصورة مثيرة للإعجاب والعجب.
$1.00

التنين الأكبر

العدد: 271

هذا الكتاب: عرض موضوعي غني بالشواهد والمعلومات عن تطور الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية في الصين المعاصرة، يقدم صورة بالغة الثراء لثقافة الصين، ويعرض التعقدات الكثيرة للمجتمع ووحدة التاريخ الثقافي وتجلياته في الفكر السياسي والاقتصادي والعسكري الصيني، ويقدم تحليلا يتصف بالشمول والعمق للتحديات والفرص التي يفرضها ظهور الصين خلال القرن الواحد والعشرين، واحتمالات الصراع بين الصين، القوة العالمية البازغة، والولايات المتحدة التي تحاول تأكيد انفرادها بالهيمنة على العالم، ويعرض آراء متباينة للاتجاهات داخل الولايات المتحدة، وما يتعارض مع طموحاتها. الصين عام 2030 ستكون أكثر الأمم سكانا، وأكبر اقتصاد عالمي، وقوة عظمى بكل معنى الكلمة، وممثلا صاحب دور مهم في تاريخ البشرية، سيتحول معه الميزان الكوكبي للثروة والقوة خلال الألفية الثالثة. يرسم كتاب "التنين الأكبر" لتحولات التاريخية العميقة التي تجري الآن داخل الصين واحتمالاتها، ويدعو إلى إقامة علاقات بناءة بين الصين والولايات المتحدة... القوتين العظميين في عالم المستقبل. ويؤكد أن الصين لن تكون رأسمالية أو ديموقراطية حسب ما تتصور لها وتريد منها الولايات المتحدة، ولن تكون اشتراكية بالمعنى التقليدي.
$1.00

رؤى مستقبلية

العدد: 270

هذا الكتاب: لقد كان للعلم والثقافة أثر بارز في حياة الإنسان وتطوره على مر العصور. وتدل التجربة على تقدم الأمم التي اعتمدت على العلم في بناء حضارتها، وتخلف تلك التي لم تدرك أهميته. ولقد شهد القرن العشرون تراكما علميا ضخما شمل كل مناحي الحياة. فإلى أين يقودنا العلم في القرن الواحد والعشرين؟ يتناول هذا الكتاب موضوع العلم في القرن الواحد والعشرين، وقد قابل مؤلفه ميتشيو كاكو، وهو أحد مؤسسي نظرية الأوتار الفائقة في الفيزياء، وحائز جائزة نوبل، أكثر من 150 عالما على مدى عشر سنوات. وبناء على آرائهم وتجاربهم وبحوثهم استقرأ الاتجاهات التي سيسير عليها العلم في القرن الواحد والعشرين. ويعتمد الكاتب في تحليله على تقسيم التقدم العلمي إلى ثلاث ثورات وهي: الثورة المعلوماتية والثورة البيوجزيئية وثورة الكم. ومع ذلك فهو يشير في أكثر من موضوع إلى انتهاء عصر التخصص الضيق والاختزال في العلم، وبداية مرحلة جديدة تتصف بالتعاون المثمر بين المجالات المختلفة وتلاقح الثورات الثلاث. لقد كتب هذا الكتاب بلغة واضحة بسيطة، وتناول كثيرا من النظريات المعقدة بطريقة شائقة وبضرب أمثلة محسوسة. وهو يقدم للقارئ المثقف مادة مشوقة تفتح عينيه على الاحتمالات الهائلة للعلم في المستقبل، وتطلعه على ما يجري حاليا في المختبرات ومراكز البحوث العلمية العديدة المنتشرة في العالم.
$1.00

نهاية اليوتوبيا

العدد: 269

هذا الكتاب: هل يمكن أن يكون المستقبل شيئا غير الحاضر؟ وهل ثمة من لا يزالون يؤمنون بهذا؟ ذلك هو السؤال الذي يتردد -في صياغات مختلفة- عبر صفحات هذا الكتاب. المؤلف راسل جاكوبي، أستاذ التاريخ بجامعة كاليفورنيا، يقدم إجابته من خلال هذا الفرع الجديد من العلوم الإنسانية: الدراسات الثقافية، حيث تمتزج دراسة التاريخ بدراسة كل مفردات الثقافة: ثقافة "النخبة" وثقافة "الجماهير" على السواء. في تقديمه يشير المؤلف إلى رسالة "كولريدج" إلى "ووردزورث" يطلب فيها من صديقه أن يكتب قصيدة يحفز فيها أولئك الذين تخلوا عن أي أمل في مستقبل أفضل للإنسانية، وفي نهاية كتابه يرى جاكوبي أن "التاريخ يخادع حتى أكثر طلابه جدا واجتهادا"، ولعله يخفي لنا مفاجأة في بداية ألفيته الثالثة. من يدري؟ وعبر فصوله المتتالية: "نهاية الإيديولوجيا"، "خرافة التعددية الثقافية"، "ثقافة الجماهير والفوضوية" "المثقفون من اليوتوبيا إلى انحسار البصر"، "جمالية كثيفة ووطنية رقيقة"، وأخيرا: "الحكمة بالتجزئة والجنون بالجملة"، يقدم جاكوبي إجابات عن الأسئلة المطروحة، ويطرح سواها، مؤمنا -في كل الأحوال- بأن المستقبل سوف يكون مختلفا عن الحاضر كل الاختلاف. إنه كتاب معاصر، يتصدى لمناقشة أهم الأفكار المطروحة في عالم اليوم.
$1.00

اليابان

العدد: 268

هذا الكتاب: كان صورتان شهيرتان يتمسك بهما الغرب في أيامنا هذه؛ فهناك اليابان: يابان الساموراي وحدائق الزن، واليابان الجديدة: يابان الكفاءة الإنتاجية .. بين الاثنتين، توجد منطقة فراغ، حيث يعيش الياباني. ‏الكتاب مكرَّس لاستكشاف منطقة الفراغ هذه. يناقش الكاتب فيه الصورة التي قدمها المستشرقون عن اليابان إلى الغرب، بنظرة نقدية تغلب على المؤلف منذ صفحاته الأولى، نظرة مستمدة من تجربة طويلة من المعيشة في اليابان، ومن الاختلاط باليابانيين. المؤ‏لف على وعي بأن رفض النظرة الاستشراقية لا يعني إغفال الخصوصية، وهو يتناول هذه الخصوصية من مداخل نفسية ووجدانية، علاوة على التاريخية والاجتماعية. ومن ثم، كان اهتمامه بالفن والأدب، وكثرة نقده بأعمال المبدعين اليابانيين، وله من بينهم أصدقاء ومعارف كُثر. وعلاوة على ذلك يجعل القارئ على صلة باليابان الحقيقية، ويشبع فضول القراء لمتابعة الأعمال المتطورة عن اليابان، ووجهات النظر الحديثة التي تتجاوز أفكار خمسين سنة، فإنه يساعد على التعرف على السياق الذي كتبت فيه الأعمال الأدبية، التي يُقبل كثير من مثقفينا على قراءتها، وكذا الذين يتابعون الأعمال اليابانية.
$1.00

التفضيل الجمالي

العدد: 267

هذا الكتاب: يهتم هذا الكتاب بدراسة الجوانب اﻟﻤﺨتلفة من خبرة التذوق الفني، كما تتجلى بشكل خاص في عملية التفضيل الجمالي. والتفضيل الجمالي عملية سيكولوجية وسطى تتدخل في جميع عمليات التذوق العابر أو النقد المتمهل. يركز هذا الكتاب على استعراض الخلفية التاريخية للاهتمام بموضوع التفضيل الجمالي، خاصة من جانب الفلاسفة وعلماء النفس. ويُعرف الكتاب بالمفاهيم الأساسية في اﻟﻤﺠال، مثل مفاهيم: الفن، الجمال، التذوق الفني، التفضيل الجمالي، القيم الجمالية، الرموز، التعبير/ الأسلوب.. إلخ. ثم يحدد بعد ذلك أهم المكونات الموضوعية في عملية التفضيل الجمالي؛ كالخط واللون والكلمة والشكل والنغمة...إلخ. كما يحدد -ببعض التفصيل- أهم المكونات أو التغيرات الشخصية المؤثرة في عملية التفضيل الجمالي، مثل: نشاط المخ البشري، سمات الشخصية، الثقافة، النوع، العمر، الأساليب المعرفية، أساليب التربية...إلخ. ويستعرض الكتاب النظرياتِ السيكولوجية الأساسية المفسرة للتفضيل الجمالي، كما يهتم بشكل خاص بارتقاء عمليات التفضيل الجمالي لدى الأطفال، ثم يتحدث عن التفضيل الجمالي في الأدب والسينما والفن التشكيلي والموسيقى. ولأن موضوع التفضيل الجمالي أكثر عمومية من موضوع التفضيل الفني، فهو لا يتعلق فقط بالفنون، بل يهتم الكتاب أيضا بموضوع جماليات البيئة، خاصة ما يتعلق منها بشكل المباني والشوارع والبيوت في الحضارات القديمة والحديثة. ويربط المؤلف بين التفضيل الجمالي والإبداع، ويتحدث أيضا عن أهم الدراسات العربية حول موضوع التفضيل الجمالي، وأخيرا يطرح بعض المقترحات حول كيفية الارتقاء بالتذوق الفني لدى الصغار والكبار على السواء.
$1.00
Happy Wheels