Happy Wheels

عالم المعرفة

عالم المعرفة سلسلة كتب ثقافية تصدر في مطلع كل شهر ميلادي، وقد صدر العدد الأول منها في شهر يناير عام 1978 .تهدف هذه السلسلة إلى تزويد القارئ بمادة جيدة من الثقافة تغطي جميع فروع المعرفة، وكذلك ربطه بأحدث التيارات الفكرية والثقافية المعاصرة.

 

للتواصل: [email protected]

 

عالم المعرفة تفوز بالمركز الثالث لأفضل سلسلة مترجمة.    للمزيد اضغط هنا
عرض حسب الشبكة قائمة
فرز حسب
عرض في الصفحة الواحدة

الإسلام شريكا

العدد: 302

هذا الكتاب: في الوقت الذي تشتد فيه الحملات الظالمة ضد العرب وضد الإسلام والمسلمين، يتصدى مستعرب كبير -عرف في الدوائر العلمية بإنصافه وموضوعيته التاريخية الدقيقة، وتعاطفه العقلي والوجداني المستمر مع العرب والمسلمين- لتلك الأمواج الزاحفة والعواصف المجحفة، بدعوة أهله الغربيين لتصحيح مواقفهم من حركات الإحياء الإسلامية المختلفة ومحاولة فهمها، بدلا من محاربتها وإعلان العداء لها، كما يدعوهم إلى اعتبار الإسلام شريكا ومشاركا في مصير البشرية المعاصرة، لا عدوا ولا خطرا على السام والاستقرار العالميين، ويحثهم على تدعيم الحوار الحر السمح بين الأديان من خلال جهود الباحثين العلميين. والمستعرب الكبير هو الأستاذ فريتس شتيبات العميد السابق لمعهد الدراسات الإسلامية بجامعة برلين الحرة، والأمين العام لجمعية المستشرقين الألمان. قضى الأستاذ شتيبات أكثر من عشر سنوات من عمره في القاهرة وبيروت، وأتيحت له الفرصة لمعرفة الحياة والمجتمع في العالم العربي عن كثي، والاتصال بكثير من الباحثين والعلماء العرب عن قرب. يقدم الكتاب تلخيصا وافيا لعشرة بحوث كتبها المستعرب والمؤرخ الكبير، أو ألقاها في المؤتمرات العلمية عن التاريخ العربي الحديث (مثل بدايات الحركة القومية العربية في سوريا ولبنان، ونكبة فلسطين، ونظام التعليم في مصر قبل الاحتلال البريطاني ... إلخ)، كما يعرض الكتاب، عرضا أمينا ودقيقا، عشرة بحوث أخرى عن الإسلام والمسلمين، مثل مفهوم الخلافة في الإسلام، ووضع البدو الأعراب الذين آمنوا ولم يهاجروا، والدور السياسي للإسلام، ومحاولات تطبيق الشريعة في بعض الدول العربية والإسلامية، وموقف المسلم في الماضي والحاضر من السلطة، وشخصية الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
$1.00

مستقبل الفلسفة في القرن الواحد والعشرين

العدد: 301

هذا الكتاب: إلى أين تمضي بنا الفلسفة؟ هل نحن في طريقنا إلى دخول ألفية جديدة لفلسفة ما بعد الحداثة؟ يقدم لنا كتاب "مستقبل الفلسفة"، الذي حرره أوليفر ليمان أستاذ الفلسفة في جامعة جون مورس في ليفربول بالمملكة المتحدة، فكرة عامة عما سيصير إليه مستقبل الفلسفة كمفهوم واضح وقاطع، حيث لا يسمح لنا هذا الكتاب بالتأمل في المستقبل فحسب، بل إنه يتيح لنا أيضا التفكير مليا في الماضي، وعبر إحدى عشرة مقالة بالغة التركيز، لكنها سهلة القراءة وخالية من المصطلحات المتخصصة، يبحث الكتاب العديد من القضايا المتنوعة، من فلسفة الأخلاق إلى فلسفة العقل، ومن فلسفة اللغة إلى الفكر النسوي، ومن فلسفة ما بعد الحداثة إلى فلسفة الأديان: مستقبل الفلسفة، تاريخ الفلسفة القديمة، تاريخ الفلسفة الحديثة، الأخلاق، الفلسفة السياسية، فلسفة ما بعد الحداثة، الفلسفة التطبيقية في منعطف الألفية الجديدة، الفلسفة النسوية، فلسفة الدين، فلسفة اللغة، فلسفة العقل. لهؤلاء المهتمين باستكشاف الآفاق الفكرية للمستقبل، ستكون قراءة هذا الكتاب ممتعة ومبصرة في آن.
$1.00

قضايا أدبية عامة

العدد: 300

هذا الكتاب: هذا كتاب في نظرية الأدب يتناول قضايا أدبية عامة لم تطرقها النظرية الأدبية البنيوية، ويبحثها في رحبة النتاج المفتوح لا في حدود النص المقفل. هذا كتاب في نظرية الأدب يعالج قضاياها اليوم: ما الأثر الأدبي؟ من هو المؤلف؟ كيف ننظر إلى المسودات والأوراق غير المنشورة والمشاريع غير المنجزة؟ ما أثر الرقابة في عمل الكاتب؟ ما دور القارئ في تفسير الأثر الأدبي وفي وجوده؟ هل ينقل الأثر الأدبي معارف معينة؟ ما شكل هذه المعارف وما طبيعتها؟ هذه بعض القضايا التي يبحثها الكتاب في فصوله الأربعة، وهي قضايا عامة لا تنتمي إلى أدب بعينه ولا إلى بيئة محددة. لا يقدم هذا الكتاب حلولا للقضايا التي يطرحها، بل يكتفي بإثارة اهتمامنا بها، مستنيرا بخلاصة الأبحاث المستوحاة من المقاربة السوسيولوجية منذ مطلع السبعينيات. وتنبع أهميته من أنه يشجع على مساءلة الصنيع الأدبي وعلى نقد المرتكزات النظرية في التحليل، ويساهم في خلق الوعي النقدي المتسائل الذي يولد الحيوية الفكرية ويطلق الأبحاث الجدية. وتنبع قوته من الطريقة التي يطرح بها قضاياه: فهو لا يعرض أمام القارئ عمارة نظرية جاهزة، بل يقدم له درسا في بناء النظرية.
$1.00

جامعة الدول العربية (عدد خاص)

العدد: 299

هذا الكتاب: يعكس هذا الكتاب محصلة التخصص الأكاديمي لمؤلفه في الشئون العربية لأكثر من ثلاثة عقود، وخبرته من العمل في الأمانة العامة لجامعة الدول العربية لمدة خمسة عشر عاما. وهو يجيء في زمانه وأوانه، قبل أيام من انعقاد مؤتمر القمة العربية القادم في تونس 28-29 مارس 2004، الذي يتصدر جدول أعماله إصلاح جامعة الدول العربية. لا شك في أن وجود الجامعة قد أصبح على المحك، لأن المستقبل العربي ذاته يتعرض لمخاطر وتحديات جدية وجوهرية، تمس كيانه وهويته وعقيدته، ووضعت النظام العربي، بحق، على مفترق طريق. إن القرارات السياسية التي ستتخذ في الأعوام القليلة القادمة سوف تطرح تأثيراتها لسنوات طويلة مقبلة، والمطلوب في هذه المرحلة هو بديل يفيد من الواقع الجديد للمنطقة، فيما يحمي ويصون النظام العربي من احتمال ذوبانه في نطاق آخر يفقده هويته القومية. ولا شك في أن مرور ستة عقود على إنشاء الجامعة يعطينا الآن فرصة كافية لتقييم دور الجامعة في وطننا العربي، ولتقدير أسباب الهجوم الذي تتعرض له، ولتحديد مدى "شرعيته". ويقودنا ذلك إلى تحليل مؤسسات النظام العربي، بالتركيز على تطور الجامعة، ومحاولات تطويرها، للبحث عن مكمن الأزمة التي تعترض سبيل هذه المؤسسات. ثم يقودنا هذا بالضرورة إلى الحديث عن "المتغير الأصيل" في تفسير أزمة النظام العربي ومؤسساته، وإلى التساؤل عن مظاهر ذلك وأسبابه. وفي هذا السياق يتطرق البحث إلى مسألة "بديل جامعة الدول العربية" المطروحة بقوة للمناقشة في هذه المرحلة. وأخيرا يعالج الكتاب مجموعة المبادرات والمقترحات المقدمة من أجل تطوير الجامعة وتفعيل دورها.
$1.00

الخروج من التيه

العدد: 298

هذا الكتاب: في عالم تهدد فيه الثقافة المهيمنة التي أفرزها النظام الدولي الجديد بابتلاع الثقافات القومية، يصبح تطوير نظرية نقدية عربية بديلة ضرورة بقاء، بعد أن أصبحت الثقافة حصن المقاومة الأخير للأمة العربية في مواجهة تحديات القرن الجديد. كنا قد بدأنا محاولة التأسيس لنظرية نقدية عربية في "المرايا المقعرة" منذ أكثر من عامين. وفي تلك الدراسة نبهنا، عن طريق قراءة جديدة لنماذج من البلاغة العربية في عصرها الذهبي، إلى امتلاك تراثنا خيوطا كان يمكن جدلها اليوم في نظرية لغوية وأدبية متكاملة، لو لم نمارس القطيعة المعرفية مع ذلك التراث وسط انبهارنا بكل ما ينتجه العقل الغربي. واليوم نتابع محاولاتنا لتحديد معالم النظرية النقدية البديلة بالدعوة للعودة إلى النص وتأكيد سلطته، على أساس أن تأكيد سلطة النص لا بد أن يكون أساس أي عمليات تحديث للعقل العربي وتحقيق استنارته. وسلطة النص على وجه التحديد هي ما "نسفته" جميع المدارس النقدية الغربية التي افتتنا بها طوال القرن العشرين. بل إن المدارس النقدية التي أفرزتها ما بعد الحداثة، وصلت إلى إلغاء وجود النص ذاته. وفي محاولة نرجو أن تكون الأخيرة لنقض المدارس النقدية التي أفرزتها الحداثة الغربية وما بعدها، وتحقيق "الفطام" النهائي للعقل العربي، حتى ينتج حداثة عربية خاصة به، عمدت هذه الدراسة إلى تجسيد هول التيه الذي يعيشه المشهد النقدي الغربي منذ النصف الثاني من القرن العشرين. وداخل التيه النقدي الحداثي وما بعد الحداثي، فقد النص الأدبي سلطته، بعد أن تحولت "النظرية" إلى غول مخيف يلتهم كل الثوابت. والعودة إلى النص هي بوابة الخروج من تيه ليس من صنعنا، وأدخلنا فيه البعض على غير إرادة منا.
$1.00

الكتاب في العالم الإسلامي

العدد: 297

هذا الكتاب: الكتب مظهر من مظاهر حضارة الأمم والشعوب، بل لعلها أهم تلك المظاهر وأعمقها أثرا، لأنها الوعاء الذي تصب فيه ثمرات عقول أبنائها وإبداعاتهم في مختلف مناحي الحياة. وهذا الكتاب يضم مجموعة بحوث كتبها علماء بارزون من الشرق والغرب، حاول كل منهم أن يستجلي ملمحا من ملامح الكتاب في الحضارة الإسلامية، وأن يقدم رؤيته لجانب من جوانب الصورة المشرقة التي احتلها الكتاب في العالم الإسلامي، فهو يبرز اهتمام المسلمين بالكتب، ويتحدث عن الرواية الشفهية وأثرها في التراث المكتوب، وعن دور المرأة في صناعة الكتاب، وعن الرسوم التوضيحية في المخطوطات العلمية الإسلامية، كما يعرض لتحول العالم الإسلامي من عصر المخطوطات إلى عصر المطبوعات، ولحركة نشر الكتب في العالم العربي الحديث، إلى جانب موضوعات أخرى أكثر تخصصا مثل: معاجم التراجم في التراث العربي، وكتاب سيبويه وأثره في التراث النحوي، وفارس الشدياق ودوره في الانتقال من ثقافة النسخ إلى ثقافة الطباعة في الشرق الأوسط، والتوسع في التعليم العالي وأثره في الفكر الديني في المجتمعات العربية المعاصرة، وغيرها. وهذه البحوث في مجموعها تشكل لبنة أساسية في صرح الحضارة الإسلامية، وتعد مصدرا مهما من مصادر المعلومات عن تلك الحضارة لا يستغني عنه المتخصصون في التاريخ العام، وتاريخ العلوم والفنون، وتاريخ الكتب والمكتبات.
$1.00

المقدمات التاريخية للعلم الحديث

العدد: 296

هذا الكتاب: عرض شائق وعميق ونابض بالحيوية لثمانمائة عام من تطور العلم منذ العصور الوسطى المبكرة مرورا بالفورة الضخمة لعصر النهضة وحتى تطور العلم الحديث، الذي أصبح يمثل قوة هائلة تسيطر على عصرنا وتثير فينا مزيجا معقدا من الرهبة والإعجاب: الرهبة من تأثيراته الكارثية المدمرة وتهديده بأن يجرف في تطوره قيمنا الأخلاقية والروحية، والإعجاب بقدرته اللا محدودة على إحداث التطور الاجتماعي والرفاهية وسعادة البشر. وينظر المؤلف إلى العلم باعتباره ظاهرة تاريخية يربط بين مختلف عصورها صراع الإنسان لالتقاط قوانين الطبيعة ومواجهة تحديها المزدوج للعقل والحواس، وبذلك يزيد من تقديرنا لحيوية الثقافات التي سبقتنا وإبداعيتها المذهلة التي شكلت حساسيتنا وصاغت أسس تفكيرنا، فقد صرنا أكثر ثراء وأكثر حرية لأننا شاركنا في اكتشاف الطبيعة على طول الطريق من ألبرتوس ماجنوس وروجر بيكون وليوناردو دافينشي. كما يكرس فصلا بديعا للعلم الإسلامي بمخزونه الهائل من المعرفة في كل المجالات، وللمصادفة الفريدة التي تمثلت في التقائه بالعقل الغربي حين كان الغرب في أمس الحاجة إليه، ليثبت بذلك أن عالمنا المعاصر نتاج عملية تاريخية معقدة، وأن قوى تاريخية من الماضي البعيد هي التي ولدت التفوق العلمي والتكنولوجي للغرب الحديث وليس امتيازا موهوما للعقل الغربي.
$1.00

فخ العولمة (الطبعة الثانية)

العدد: 295

هذا الكتاب: يتناول هذا الكتاب تحليل قضية العولمة، وهي القضية التي باتت تشغل الآن مساحات واسعة من الفكر الإنساني المعاصر. وعلى الرغم من غزارة الإنتاج الفكري حول هذه القضية في السنوات الأخيرة، مما يجعل صدور كتاب جديد في هذه القضية مسألة شائكة، فإن الميزة الأهم لهذا الكتاب، التي جعلته يتبوأ مكانة رفيعة بين الإصدارات الجديدة، هي أنه يتناول قضية العولمة من منظور عقلاني شامل، يحيط بها من مختلف أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والبيئية والإعلامية والحضارية. بالإضافة إلى المنظور الإنساني الذي عالج المؤلفان من خلاله الأبعاد المختلفة للعولمة وما يصاحبها من ازدياد معدلات البطالة، وانخفاض الأجور، وتدهور مستوى المعيشة، واتساع الهوة بين الفقراء والأثرياء، وتقليص دور الدولة في مجال الخدمات كالصحة والتعليم، حيث انحاز مؤلفا الكتاب إلى الدفاع عن الإنسان العادي الذي تضرر من العولمة، وتميز تحليلهما، من ثم، بالدفاع عن العدالة الاجتماعية والديموقراطية وحقوق الإنسان. ولهذا جاءت طروحات هذا الكتاب مميزة تماما عن سائر الطروحات السطحية والدعائية التي اتسمت بها معظم الكتابات عن هذه القضية في الأونة الأخيرة. كذلك يتميز الكتاب بالمقترحات والأفكار البناءة التي توصل إليها المؤلفان والتي من الممكن -حسب اعتقادهما- أن تجعل العولمة، القائمة على السوق والانفتاح العالمي، مسألة مقبولة إنسانيا. وتأتي مقدمة المترجم لتضيف إلى أهمية الكتاب رصد التطورات التي تلت صدوره (عام 1996) حتى اليوم، في محاولة لتلمس مدى توافق أو عدم توافق مجريات الأحداث على الساحة الدولية مع تحليل المؤلفين.
$1.00

العصر الجينومي

العدد: 294

هذا الكتاب: يعرض هذا الكتاب ما يمكن، وما لا يمكن، لعلم الوراثة الحديث أن يقوله لنا حول أنفسنا، إنه يضعنا في مواجهة الدهشة تماما، في مواجهة ما يعقل وجوده، وما لا يعقل. إنه كشف لأعماق أنفسنا، كشف لسر الحياة عبر عصورها البائدة، والسائدة والقادمة. إن كتاب "العصر الجينومي .. استراتيجيات المستقبل البشري" يعد، بحق، إرهاصا لدخول العصر الجينومي، إذ اقتحمت البشرية بكرا في مجال المعرفة الإنسانية، وهو ما يسمى العصر الجينومي (The Genomic Era). وهذا الكتاب ليس إلا خطوة جادة على الطريق الصحيح في مواجهة الزلازل العلمية الحقيقية، ولذا فإنه يصافح أذهاننا من خلال قراءة أولية في تفصيلات اكتشاف أبجدية اللغة التي كتبت بها ملحمة حياة الجنس البشري. وهو يبرهن على أننا في طريقنا إلى إماطة اللثام عن لغز الحياة الذي شغل الإنسان منذ بدء الخلق والوجود، وذلك بعيد تمكن العلماء من فهم كل المفردات والقواعد والصياغات التي تتشكل منها اللغة الجينومية. ومن هنا فإنه دعوة مفتوحة للمجتمعات العربية والإسلامية لإعلان حالة الاستعداد القصوى لمواجهة هذا التطور الرهيب، وبالتالي التصدي للعاصفة التي سيثيرها على الصعد الاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية على نطاق الفرد والمجتمع والعالم بأسره، خصوصا فيما يتصل بالتطبيقات المرتقبة للتقنيات الجينومية الجديدة، وتجارب الاستنساخ في مجالات التحسين الوراثي للجنس البشري. إنه -باختصار- إجابة عن أسئلة طرحت، واستشراف لأسئلة ستطرح.
$1.00
Happy Wheels